القرار الأخير بالعفو الرئاسي أسعدني وأسعد قلوبملايين المصريين.

شهد خالد محمد
By -
0

القرار الأخير بالعفو الرئاسي أسعدني وأسعد قلوبملايين المصريين، لأنه مش مجرد ورق بيتوقّع، ده أمل بيتجدد، وبيوت بترجع تضحك بعد غياب طويل، ويوم هيفضل علامة فارقة في طريق بناء الثقة بين الدولة وأبنائها.

العفو ده رسالة شجاعة من الدولة إن الإصلاح ممكن، وإن صوت الناس مسموع، وإن مصر قادرة توازن بين قوتها في حماية الأمن ووعيها بأهمية الانفتاح السياسي.
الخطوة دي مش نهاية، دي بداية… بداية لمسار أكبر نتمنى يكمل بخطوات أوسع في ملفات زي الحبس الاحتياطي وتنفيذ توصيات الحوار الوطني. وده الطريق اللي هيخلي بلدنا أكثر استقرارًا، ويقوي الجبهة الداخلية، ويزرع ثقة جديدة في بكرة.
وأنا بوعدكم، هافضل صوتكم الحر اللي بيدافع عن كرامتكم، وواقف في صفكم، مؤمن إن مصر مش هتكبر غير بينا كلنا، ومش هتقوى غير بوحدتنا ✌️🇪🇬
وكلنا ثقة إن القيادة السياسية هتستكمل المسار ده بخطوات أوسع، علشان بلدنا تفضل دايمًا قوية ومستقرة، وقد الدنيا
د.فريد شوقي
المفكر والمحلل السياسي

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)